ليس مهما مساواتهم عند البشر بقدر أهميتها عند رب البشر (أفَمَنْ كانَ مُؤْمِناً كَمَنْ كانَ فاسِقاً لا يَسْتَوُونَ)
وفي هذي المواضع تنجلي بوضوح النفس المؤمنة التي رضيت بما قدره الله عز وجل وقضاه من فوق سبع سماوت لأنه عز وجل كتب مقادير الخلائق قبل أن يخلق السماوات والأرض بخمسين ألف سنة ...
اسألو الله الخيرة ....الله يرزقكم ويوسع صدوركم بما تحبون ...