انا مع الاخت (( كلمة عتاب ))
اضيف ان الحل يكمن في توعية اولادنا ذكورا واناث بحقائق الامور وان كل تدهور في الاخلاق نتيجته علقم للذكر والانثى
اعني ان كل المحرمات ما حرمت الا لكونها رذيلة وعواقبها وخيمة اولا في الدنيا ثم في الآخرة
ومن بعد التوعية الصادقة والمنطقية هو غرس الثقة في نفوس ابنائنا وبناتنا واشعارهم انهم وحدهم المسئولين عن
حياتهم ولن ينفعهم الندم اذا وقعوا فالتعاسة الابدية سبب تصرفهم اللامسئول