المشكلة ياأحبابي أن الشخص الذي يمارس العادة السرية أو أي معصية أخرى لا يفكر بالتوبة من أجل رب العباد بل يكون خائف على مستقبله الدنيوي فقط وهذا عين الخطأ فالله تعالى يعلم السر وأخفى ولنجاهد أنفسنا في إصلاح نوايانا حتى ييسر الله لنا كل خير في هذه الدنيا ويكون هذا الخير عونا لنا على طاعته سبحانه