غاليتي ،،، هدي نفسك و أعصابك
في الحالات الطبيعية بتكون البنت في أشد خجلها في هذه اللحظة و إنت الموضوع شوية دخل في ارتباك لأنك بتفكري في النتيجة
اعلمي حبيبتي في الله أنا ما أصابك لم يكن ليخطئك و ما أخطأك لم يكن ليصيبك
كله مقدر و مكتوب ، أهم حاجه تكوني استخرت الله و واثقة في تفكيرك و اختيارك و إنك تتفائلي بكل خير و كمان تحطي في بالك إن أي شئ هيحصل سواء بالرفض أو بالقبول إن شاء الله هيكون فيه الخير و الصلاح لك في الدنيا و الآخرة
وفقك الله و يسر لك طريق الخير و زادك فرحاً و سعادة في الدنيا و الآخرة