اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أخي في الله
لي عودة بمشيئة الله لموضوعك
بس ملاحظة مستعجلة
ألا وهي أنه هناك إمرأتان
الأولى : قاومت الحرام (المغازلات) قبل زواجها وبعد زواجها ، وأخلصت لزوجها (ومعنى كلمة أخلصت يعني وضعت وأنت بكرامة جزمة في فم الشيطان وضربت هواها(المحرم) بعرض الحائط ، أضف إلى ذلك أنها ومع هذه المجاهدة في سبيل الحلال تكتشف أن زوجها بدلاً من أن يضع جزمة (وأنت بكرامة) في فم الشيطان وجدته يأكّل الشيطان بكلتا يديه ، ومع هذا صبرت وتعقلت (ووالله صعب جداً جداً تجد في زمننا هذا زوجة بتعقل وصبر زوجتك ) وصبرها ليس خوفاً على عيالها (لأني لاأتوقع بينكم عيال) وليس خوفاً من الطلاق وإنما من دافع حبها لك .
الثانية : انزلقت في الحرام وفي غفلة من والديها وأخذت تكلم رجل أجنبي عنها لايحل لها ، وهاتك ياسواليف (علمية اقتصادية اجتماعية مالية رياضية أسهمية وقليلاً من الحبية ) .
ثم تأتي حضرتك وبكل سهولة تقول :
الهذه الدرجة المرأتان في درجة متساوية عندك ، لدرجة أنك تجمعهما مع بعض في قولك : الثنتين!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
ولعلمك ، لو كان أسلوبك يدل على انك نادم ومستشعر كبر الذنب أو "الخطأ" اللي وقعت فيه ، صدقني كان وقفت معاك .
ولكن للأسف من العنوان مبين أنك مواصل على "الخطأ"
|
لا اجد رد بعد أخي في الله
__________________
[size=4]على ذاك الجدار اللي على حد البيوت الطين
وقفت وهاجس الذكرى ينفض غباره
وفي ذاك المكان ثبت إن الآدمي من طين..
تخيل ..يوم لمسته تنهد من شقى ناره
سألني قال:انا اذكر تجوني اثنين..
بكيت وقلت:صدقني رحل وانقطعت اخباره
[/size]