أختي السمو
هذا ما قصدته بالفعل وما أردت أن أرسله لكم كفكرة ..
نعم اختلف الوضع ولله الحمد ,,, ولكن لا يزال هناك ترسبات جاهلية تطفو على الأفق بين الحين والآخر ..
لا يزال الذكر هو صاحب القرار في بعض المجتمعات تى ولو كان على حساب سعادة الأنثى التي قد تكون أخته , ابنته , خالته أو أي صلة أخرى ...
أشكرك كثيرا أخية