قالت له يا أبو فلان عشاك القابلة (أي غداً ) عندنا فاعتذر التاجر ولكنها أصرت فقبل على مضض وعندما وصل إلى بيته قال لزوجته تعرفين أم عبدالله تراها لزمت علي وقالت عشانا بكرة عندها ...
في اليوم التالي ماذا حصل ؟؟؟
أخذ التاجر زوجته وذهبا إلى أم عبدالله وعندما وصلا إليها كانت قد جهزت وجبة العشاء فأعطتهم العشاء دون أن تضيفهم لاسيما أن بيتها لايسع ذلك ...
أخذ التاجر العشاء وكان ينوي أن يأكل منه شيئا قليلاً حتى يجبر بخاطر أم عبدالله المرأة التي تكلفت بصنعه ومن ثم يتصدق بالباقي ...