انا انتظر أخبارك
سأذكر قصة انسانه اعرفها
تفرقت هي وزوجها وليس بينهم أولاد وظلت تحبه وهو يحبها
وبعد سنوات كلمته.. وحاولوا الرجوع
ورغم حبهم الشديد لبعض....لم يكتب لهم العوده
زبدة الكلام..."لم تسقط من عينه ولا هو سقط من عينها"
ظل الحب...
لكن إرادة الله فوق كل شئ ... ولعل بالأمر خيراً
هي اقتنعت...أنه لم يكن يوما من نصيبها
لكنها لن تلوم نفسها بعد اليوم....إذا هزها الشوق
وقالت : ليتني فعلتُ شيئاً
.
.
القصة حقيقة ...وأنا بنفسي وقفت على أحداثها
كنت أريد أن أكتب من البداية قصتها
والآن اكتبها حتى لا تنصدمي فأمر العودة ...أو عدمها
كله وارد
والله يردك لزوجك رداً جميلا