اناضد ان يترك المراهق بدون ان يجبر على شي
لا اريد الخروج براحتك يا بني يا بنتي خليك بالبيت
ما احب فلان ولا شوفته
براحتك
و هكذا حتى يعادي الجميع و يكره الاختلاط
ولا يعرف الكلام ولا طريقه الكلام
الاجبار لا يكون بالقوه
لكن باعطائه الخيارات الى ان يصل لنتيجه
اقتباس:
أعطه مساحة أكبر للتعبير عن أرائه وبين
الصواب منها .. وبين إعجابك بها ...
أما الآراء الخاطئة فوضح له خطأها بأسلوب رائع
من غير أن تجرحه واطلب منه رأي أخر ..
|
وغالبا يكون مطابق لراي الاهل
اذا اخطا المراهق
و تتاول على احد والديه
و قام يلخبط و احيانا امام
اخوته و امام الناس
لا
ناخذ كلامه انه شخصي اي ان نبني عليه قرارات وناخذ موقف منه
هذا ماسمعته في احد الاذاعات
جربته مع ابني
تركته في اوقات عصبيته
و ثورته
و بعد ان يهدا
يحاول ان يكلمني و يمزح يراني غير متجاوبه معه فيسالني لماذا
اساله اخبرني انت
وهكذا نتناقش بهدوء
و يعتذر
طبعا لا اتوقع انها ستكون المره الاخيره
لكن اركز دائما على نقطه
اني كما ربيته صغيرا بهدوء
اريد ان اربي اخوته بنفس الطريقه
ولا اريدهم ان يقلدوه في تصرفاته
ابني لازال في مرحله ما قبل المراهقه 11 سنه
السؤال الذي يطرح نفسه
ما هي الخطوات التي نبدا بها في تهيئه
انفسنا و اطفالنا لسن المراهقه
الاسئله و المواضيع التي تدور بذهن المراهق
كيف لنا ان نجعله يفصل بين الواقع و الخيال
العبادات و الثقافه الدينيه
كيف نقدمها له و نحببها له و نجعله يقتدي بها
لا افراط ولا تفريط
نقطتك التي ذكرتها ابني السيف المهند جد اساسيه
لكن عند التطبيق صعب نحن الامهات و الاباء نتحكم في عواطفنا
ممكن امثله حتى نعرف التصرف الصحيح في المواقف المختلفه
منها
الصلاه تقسيم الوقت بين الدراسه و اللعب و الانترنيت و الاصدقاء
بارك الله بكم و جعل ما تقدموه في ميزان حسناتكم
__________________
اللهم أنت ربي ، لا إله إلا أنت ، خلقتني وأنا عبدك ، وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت ، أبوء لك بنعمتك ، وأبوء لك بذنبي فاغفر لي ، فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت ، أعوذ بك من شر ما صنعت(البخاري)