منتدى عالم الأسرة والمجتمع - عرض مشاركة واحدة - هل أنت ممن يقبل النصيحة ... أم تراها ثقيلة على مسامعك ؟!!
عرض مشاركة واحدة
قديم 03-05-2008, 05:45 PM
  #13
إبن تيمية
كبار شخصيات المنتدى
 الصورة الرمزية إبن تيمية
تاريخ التسجيل: Oct 2007
المشاركات: 2,360
إبن تيمية غير متصل  
حياكم الله وبياكم أختنا الفاضلة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زوجه رائعه1 مشاهدة المشاركة
]- هل تقبل النصيحة بصدر رحب بغض النظر عن الأسلوب ..و هل تشعر بنفسك عزة عن قبول الحق ... ؟؟
اتقبل النصيحه وبصدر رحب لكن الاسلوب مهم جدا قل تعالى [ادعوا الى سبيل ربك بالحكمه والموعظه الحسنه ]هناك اناس اساليبهم منفرة حتى لو كانت نصائحم في محلها

و لكن حتى لو كان الأسلوب منفراً ... هذا لا يعني أن لا نقبل النصيحة و نرتدع بل الواجب علينا قبول النصيحة كيفما كانت و من ثم تعليم الناصح كيف ينصح

و لا يلبس علينا الشيطان لنترك النصيحة لأجل الأسلوب المنفر


- هل تحب أولئك الذين يقومون بنصح الناس و تصحيح أخطائهم بغض النظر عن نياتهم ..؟؟
الله اعلم بالنوايا اذا كان الحديث طيب لماذا لااخذ به

جزاكم الله خير

- إذا كان خطأك على الملأ فهل تكره أن تُنصح على الملأ و تحب أن تكون النصيحة سراً ..؟؟
بل احب ان تكون النصيحه سرا اذا كان رب العباد يستر عاى عباده فكيف لنا ان ننصحه امام الملاء

إذا كان الخطأ سراً فينصح بالسر أو بالتلميح ...

و لكن إذا كان خطأه على المنابر و على المسامع فتعود النصيحة لحكمة الناصح و أسلوبه

فمنها ما يجب به جهراً لمصلحة السامعين و منها ما تكون فيها النصيحة سراً لمصلحة الناصح فقط


- هل تتعاون مع من يخرج أخطاءك و يبينها لك و تشكره على ذلك أم أنك تكتفي بالمرور على الرد و إهمالة حتى لا تعترف بخطأك ..؟؟[/color]
الاعتراف بالذنب فضيله كلنا نخطىء [blink]ومن القوة التراجع عن الخطاء[/blink] والاعتراف به

جزاكِ الله خير على هذه الجملة الطيبة فعلاً من القوة التراجع عن الخطأ و من اساليب ضعيفي الحجة قراءة الرد و تجاهله و إشعار القبيل بعدم الإهتمام

موضوع جميل وطرح اجمل
شكرا لك
.
بارك الله فيكم على المشاركة الطيبة

و الله ولي التوفيق
__________________
ألا إن سلعة الله غالية , ألا إن سلعة الله الجنة

هل يجب على المرأة خدمة زوجها ... أم على الزوج إحضار خادمة للبيت ..؟!!!

الأوضاع الجنسية بين الزوجين

إذا أعجبك شيء فلا تقل ماشاء الله

من هنا تحميل الكتب الشرعيه ..

قال ابن القيم رحمه الله في إعلام الموقعين :

وقد كان السلف الطيب يشتد نكيرهم وغضبهم على من عارض حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم برأي أو قياس أو استحسان أو قول أحد من الناس كائناً من كان