صغيرتي دفئ
لقد مررت بما تمرين فيه الان، صبرت لفتره طويله، في يوم من الايام كان خارج البيت سهران، افقت من نومي و صليت ركعتين قام ليل و دعوته تعالى ان يفرج همي و يهدي لي زوجي،
بعدها قمت بالإتصال به و كانت الساعه 3 صباحا: سألته و بصوت ناعم و بكلمات كلها رقه و حب انني اشتقت اليه و لا اطيق غيابه عني و ان البيت مظلم بدونه، شوي كبرت له رأسه، بينت له انه محتاجين وجوده" ما طولت كثير و دعته بكلمة غزل و إني انتظره.
يمكن يعصب، و يصرخ خليكي هاديه، و عطي من الكلام الحلو: " إلا زعلك ما نقدر عليه"
يعني بالعربي اعطي حنك
سبحان الله، كلها نصف ساعه و هو عند الباب، و تعمدت اعطر البيت و اجهزله لقمه خفيفه و اتجهزتله و .....، و الحمدلله
و اصبحت كل يومين يسهر اتصل فيه بس اقوله "انتظرك، و اودعه بكلمة غزل"
و قبل ما يطلع من البيت، "حبيبي لا تتأخر، ما اقدر على بعدك" مثلا من هالكلام الحلو .......
اشكره تعالى على فظله و انه هداني و رشدني لهذه الطريقه، سهراته خفت، و هدأت الاوضاع
بعدين جبتله سالفه ثانية: "لما يوصل البيت، اوديله الولد : شوف كيف فرحان بشوفتك و الله يستانس الولد بوجودك ....
و هكذا و إنتي و شطارتك. وفقك الله
اللهم يهديلك زوجك و يبعد عنك كل حاسد و حاقد. امين