أعانك الله أختي و لك في قصة الغامدية خير برها
حين أتت النبي عليه السلام و قالت أذنبت ذنبا فطهرني ............. إلخ القصة و إن كنت لا تعرفينها سأكتبها لك مطولة
و اعلمي أن التائب من الذنب كمن لا ذنب له بشرط صدق التوبة
أما زوجك فواضح أنه كريم ولولا ذلك ما أبقاك عنده و الكريم لا تخافي منه فهو سيحفظك إن شاء الله
أهم شئ عوضيه بحبك و اغمريه بحنانك و تفاني لأرضاءه
أعانك الله و ما أنت إلا ضحية من ضحايا الهجرة لبلاد الكفر