أرى أبنائي وقد امتهنا أعظم مهنه في الكون تلك المهنه الأنسانيه الجميله قلبا وقالبا رغم انها متعبه ولكن لذتها تكمن في تعبها(الطب) ان شاء الله..
اكون بذلك اديت بل استوفيت كافه شروط الرساله نحوهم لينطلقوا نحو فضاءات أرحب معتمدين على الله أولا ثم أنفسهم ثانيا..
وأن أكون بنظرهم أم غير كل أمهات العالم..مع احترامي للكل..
موضوع جميل..بوركت في الطرح..
__________________
كل الشكر والتقدير للمجموعه السعوديه لدعم مرضى الصلب المشقوق على ثقتهم بي وأتمنى للحمله النجاح كما الرياض (احتواء،لأننانحبهم نحتويهم)