أستاذي الفاضل تحاورت مع العديد من الأشخاص حول هل الشخصية التي من وجهة نظري واحدة ولكن تعدد الأساليب هو الذي يتغير بناء على مكتسبة الشخص من علوم ومهارات وقدر من الحكمة في التعامل وبما وهب من الله ولا ننسى قوله عليه الصلاة والسلام (إنما العلم بالتعلم...)وهو عليه الصلاة والسلام خير مثال كما ذكر سابقا لملكه من بعد النظر البصيرة"الحكمة"الشيء الكثير الذي ألف فيه ومازال يؤلف كيف لا وقد قال تعالى(من يُؤتَ الحِكمَةَ فقد أُوتِيَ خَيراً كَثِيراً)*والحكمة ضالة تحتاج إلى مؤمن*وان لقوة الشخصية الخيرة اثر في أنها تؤثر ولا تتأثر.أما عن أراء غيري قد تعددت" فبارك الله فيهم وإيانا ومتعهم بالتفكير النافع"قالوا وأنا أتسأل وانتظر تعليقك وردك أستاذي الفاضل/1 /أن للإنسان شخصيتان الأولى العقل الظاهر والثانية العقل الباطن مع استدلالات بان التقارب ليؤدي لاختلاف وظهور عملين في أن واحد أي قد يعمل على إرضاء هذا وذاك فيراعي التقاليد أولا وبالثاني ينفس عن احتياجاته وان كان بفعل سيء/2/أيضا شخصيين الأولى، الاعتداد بالرأي، في الداخل والأخرى في الظاهر ، بدنيا،/3/بأنها شخصية واحدة لاتحد نفسها ألاحين الخلو للذات ,حين النوم سماع كلمات تمس شعورهم,فبرائيي إذا كانت شخصيتين ذات عقل ظاهرو باطن وغيرها الايحدث صراع وكيف اصبح المريض ذو انفصام في الشخصية إلا لأنه حوى بداخله اكثر من شخصية&واذا كانت واحده لانجدها إلا أوقات معينة فكيف بقوله عليه الصلاة والسلام(ألمراء على دين خليله فلينظر أحدكم من يخالل)وهل إننا نختار الأصدقاء وفق معايير مشتركه بشخصينا فهل هذا لنجد شخصيتنا الحقيقية معهم وسؤال أخر قراءات ذات مره بقولة تقول إذا أردت أن تبكي فابكي فان هناك سببا يدعوك للبكاء أنت لاتعرفه فان كان صحيح هل لأننا لأنفهم شخصيتنا بشكل كامل ولان للإضرابات النفسية اثر؟وهل هذا عارض إجباري بالنسبة للنساء بسبب ماتمر به من اضطرابات فسيولوجية نفسيه بعد الولادة والحيض وإن كانت ذات شخصية معتدة بنفسها تملك بعدا نظريا..
وان كانت أسئلتي قد كثرت فبعلمك قد نرتقي جميعا بارك الله فيك ولجميع المسلمين