..
عزيزتي
الأهل .. إبن عمك .. وكل مجريات الأمور
لم تقع إلا لحكمة يريدها الله لك ِ وله
وإدراك عقولنا نحن البشر محدودة لا تعي حكمة الله في تدبير أموره
ابن عمك مثلك .. كان أمام الأمر وكان لابد له إجبارا ً أن يطيع
ويرغم عقله وقلبه على التفكير بك في تلك الحين // لا مناص //
وحين اشتد عوده
وفهم أن الحياة ليست بإختيار الآخرين ..
اختار من يريدها هو لنفسه ....!
لا أضع اللوم إلا على
العادة والتقاليد التي قتلت مشاعر قلوب الكثيييييير
وصمتنا أمام تلك القوانين الوضعية هو // الرضا والقبول //
أسأل الله لك الخير أينما حللت ِ
( $ الحاكمة $ )
..