أنا شاب في العشرينات، لست كبيرا ولم أتأخر عن الزواج ولكن لأنني الوحيد الغير متزوج في مجموعتي في الكلية فلا بد أن أنال نصيبي من التعليقات المازحة والساخرة أحيانا’، والقاتلة أحيانا أخرى.
ردي دائما يكون بأنني لايهمني سوى مستقبلي الوظيفي، إن أديت واجبي الوظيفي على أكمل وجه وخدمت مجتمعي أكون قد أديت وظيفتي في هذه الحياة، والزواج ليس بتلك الأهمية. أعلم أنني لست صادقا في الجملة الأخيرة ولكن لابد من إسكاتهم.
__________________
