اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صاحب الظل لطويل
السلام عليكم ورحمة الله
الاخت الكريمة نوران
اريد ان اكرر كلام اخي ابو احمد حفظه الله
عليك بالصبر والمثابرة ولا مانع من رفع موضوعك كل فترة حتى يتسنى للاخرين من قرائته
انا شخصيا اول مرة اراه اليوم لاني لا املك الوقت الكافي لتصفح المنتدى وهنا يبرز دورك في لفت نظر الاعضاء الى الموضوع اما بالرد على احد واما بافراد مشاركة تبتغين منها رفع الموضوع وتحيني اوقات الذروة يعني لما يكون المنتدى شغال وعال العال والاعضاء متواجدين بكثرة
فكرة الدستور فكرة فريدة وفعلا حلوة وان طبقت باتفاق من الطرفين كان لها لمسة ونكهة تتسم بالفكاهة في التعامل مع كل الامور
يعني تخيلي زوج اهان زوجته لكنه ملتزم بالدستور
لجوء الزوجة للقانون في هذه الحالة قد يكسر الكثير من الحواجز التي نشات بفعل الخلاف
ايضا اقتباسات من حياة الرسول صلى الله عليه وسلم في تعامله من نساءه فنحن دستورنا الاول والاخير هو القران الكريم والسنة اعتقد ان هذه الاقتباسات ستدعم الدستور وتقويه وتزيد من التزام الاسرة في الانصياع اليه
اروع شيء بالموضوع ان السلطة التشريعية والسلطة التنفيذية والسلطة القضائية والشعب هم نفس الاشخاص يعني هالشيء يعين ايضا على العدل
بارك الله بك على موضوعك المتميز بالطرح وانا استغرب واعتب على ادارة المنتدى عدم تبنيها مثل هذه الافكار التي من شانها وبكل وضوح وقوة ان تعين على حل المشاكل الاسرية وان كانت غير مستساغة للبعض
فتناول الفكرة بوجهة نظر صاحبها يكشف لنا وجوها اخرى منها قد لا نكون اكتشفناها بمجرد قرائتنا
|
جزاك الله خيرا أخي صاحب الظل الطويل
و بالفعل يجب أن يصبر صاحب الموضوع عند وضعه ,
كان لي وجهة نظر في هذا القسم بالذات أخبرتها للإدارة أتمنى أن يستفيدوا منها أو يأخذوها في اعتبارهم
مشاركتك أثرت موضوعي و أسعدتني كثيرا جدا
بالفعل الدستور يعطي جوا فكاهيا و روحا جميلة تكسر الحواجز التي تتكون بسبب الخلاف
و ربما كما قلت الفكرة قد تكون غير مستساغة للبعض
لكن المفاهيم و الدنيا تغيرت
مما أوجب ايجاد أفكار جديدة تعين على حياة أسرية أكثر استقرارا و راحة
و الأساليب القديمة أصبح بعضها عديم الفائدة و بعضها الآخر طغت سلبياته على ايجابياته
مثل أسلوب خروج الزوجة لبيت أهلها عند كل مشكلة أو اسلوب التهديد و الشكاوي أو اسلوب اذبح القط من أول ليلة كأننا في معركة و ليست حياة أسرية
و غيرها من الأساليب السيئة
جزاك الله خيرا و وفقك للخير و الصلاح