السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أما بعد،،،،،
ماذا ايها الاب والام لو أتت اليك ابنتك
أتت إليك جلست بجانبك واستجمعت قوتها وقالت لك أبى أمى انفدونى
أريد أن أتززوج ثم وصمتت فى خجل شديد وهى تتطلب حقها
ماذا ستقول لها ماذا ستقولين لها...
فهي انسانة تحس وتشعر وهذه فطرة خلقها الله فينا..
وتأكد وتأكدى ما صارحتك إلا بعد ضغط نفسي كبير لأن الفتاة بطبعها خجولة وتكون أكثر خجلاً مع والديها فكيف تصارحه بهذا
الموضوع إلا بعد ان تعبت تعب شديد وهى تكابد .. وتريد منكم ان تعدلوا عن الشروط والاختيار المستحيل لها..
قد ينسى الوالدان أحيانا حاجة الفتاة لهذه الحاجة الملحة لأنهما يحبانها فلا يشعرون أنها تعيش في ضغط أو غيره فينسيان
الدعاء لها فهم يظنون أنها تحب ان تبقى في البيت مهما طالت المدة وينشغلان في الأبناء الأصغر منها سنناً في الوقت التي ثد
تكون فيه حبيسة للأفكار
(اللهم حصن فروجنا واذهب همومنا ووسع أرزاقنا واغفر ذنوبنا )
ما رأيكم بالموضوع وأرجو أن تجاوبوني بصراحة....
اللهم ياحي ياقيوم ارزق كل أخت لم تتزوج بعد بالزوج الصالح والذرية الصالحة
اللهم ارزق كل زوجين محرومين من الخلفة الذرية الصالحة يارب آمين
ولا تنسوني من دعواتكم الصالحة الصادقة