باختصار يا اختي ...
لو كنت مكانك سأتكلم معه بالوقت المناسب وبكل صراحة
من منطق الدين قبل العاطفة والغيرة
كانت الصحابيات في عهد رسول الله يتابعن أعمالهن بأنفسهن ولكن من وراء حجاب دون اختلاط أو تمايع بالكلام أو ما شابه رضي الله عنهن جميعا ...
من حقه عليك وحقك عليه أن نتبهيه إلى ما يراه شيئا عاديا وليس كذلك ...
لو كنت مكانك لما سكت ولكن بأسلوب الزوجة الصالحة المحبة الغيورة على زوجها ولا ترضى له ب(خطوات الشيطان)فالشيطان لم يمت بعد ....
نصيحتي أن تفعلي ما يمليه عليك دينك وضميرك وحبك لزوجك وحفاظك على بيتك ...
أختك ...
أم حمزة