أعجب للأشخاص الفضوليين مثل صديق أبيك
الشيء الأعجب هو أنه سأل أباك و مع ذلك أعاد نفس السؤال عليك!! واضح أنه لم يصدقه
لو كنت مكانك لتهربت من الاجابة خصوصا أن أناسا آخرين كانوا يستمعون, مثلا كنت سأقول: ان شاء الله لما تيجي تزورنا أخبرك أو لما نتقابل, ثم اذا حدث و سألني مرة أخرى أتهرب من الاجابة قائلا : راتبي يكفيني و الحمد لله أو مستورة و الحمد لله.
حصن نفسك أخي فالعين حق.
__________________