أخي الفاضل أبو أحمد..
نعم هذا النموذج موجود بيننا .. ومثل هذا الأب يفتقر لأبسط مشاعر الرحمة والرأفة والمحبة لأبنائه .. ناهيك بالطبع ضعف بذرة الالتزام والخوف من الله .. لذلك فإنه يجهل أو يتجاهل أهم مبادئ مسؤوليته كزوج وأب تجاه أسرته وأبنائه ويتغافل عن أن الله سيحاسبه على تقصيره في قيامه بمسؤوليته كما أمره.
ولمثل هذا الأب لا نجد إلا أن نقول: هداك الله.
__________________
اللهم طِيبَ الأثر .. وحُسْنَ الرحيل.