مع أنني أنا التي طلبت ( الطلاق) وكنت أريد الطلاق بإصرار وماطل هو ( نسبيا)حتى طلق....
إلا أنني عندما وصلني الخبر مع الورقة!!!
حمدت الله وبكيت وتألمت ليس( ندماً) !! لأن الندم غير مو جود في حياتي في أمر استخرت فيه ودعوت الله الذي لا يضيع
عباده ...
لكن خالجني شعور غريب....ربما أني لا أستطيع وصفه بدقة..
وبعد ذلك مضت الأيام والسنين...تحمل بين طياتها
التجربة تارة والألم تارة أخرى يحذوه الأمل....والحمد لله مع مرور الزمن يتبين لي صحة قراري أكثر.....