اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأم الحزينه
غاليتي...
كنت اسكن في بيت أهل زوجي، حاولت ان لا اتقوقع مع نفسي و اندمجت في بيئتهم، حماتي ما سميتها عمتي و لا غيره سميتها "ماما" ليش لأنها ام و لها كل الإحترام،
كانت تحب تنتقد كثيرا و بعض تعليقاتها جارحه، حرصت على ان اتودد إليها منذ البدايه اصبحنا نتفاهم، سكنا مع اخوات زوجي الحبيب "بس ما حطيت راسي براسهم" كبرت راسي تغاضيت عن تعليقاتهن و قلة ادبهم معي بإبتسامه خبيثه و صمت، و إذا زاد الكلام ارمي نظره و اطلع من المكان، عرفت أفرض نفسي ككيان يستحق الإحترام و لله الحمد.
كل مشاويري أقضيها مع "ماما- ام زوجي" حتى اغراض بيتي الجديد من بلاط و اطقم .....الخ كانت معاي، افادتني مشورتها كثيرا، و لا أخفيكي إني بنيت بجانب أهله و ما زلت اخذ بمشورتها للأن حتى بعد إنتقالي لبيتي، فهي أولا و أخير "أم زوجي و جدة عيالي"
أصبحت ماما تحبني لدرجه انها تقف ضد ولدها لصالحي، و لا تتقبل إسأته لي.
يجب غاليتي ان تنظري للمسأله بإيجابيه اكبر، لا تحكمي عليها بهذه السرعه، الصبر ثم الصبر، انظري للجانب المشرق من حياتك.
و كاما غاليتي تتمنين ان تكون امك حفظها الله، يعمل لها حساب من زوجات اخوانك.
كذالك أم زوجك، عامليها بما تحبين ان تعامل امك به.
اعانك الله غاليتي، و سهل ولدتك على خير
|
انا قلت لزوجي بنادي امك ماما قالي لا قوليلها عمتي .. اذا دخلتلها فحياتي وخليتها اتي معي ما بتهنى بالشي اللي اشتريه لانها بتم تختار على ذوقها وما بقدر اشتريلي ع ذوقي جربت مره كرهت حياتي هي عمرها 40 ذوقها غير عن ذوقي
مشكوره غاليتي
__________________
اللهم احفظ لي زوجي و ارزقنا بالذرية الصالحة
اللهم لا تدع لنا ذنبا الا غفرته ولا هما الا فرجته ولا دينا الا قضيته ولا حاجتاً من حوائج الدنيا الا قضيتها يا ارحم الراحمين