أنقلب حفل زواج كان مقاما في أحد القاعات للأفراح .... إلى معركة بالأيدي والأصوات ، بعد أن


أكتشفت بعض المدعوات سرقة هواتفهن النقالة ((طبعا القاعة تمنع دخول الجوال أبو كاميرا فأضطرت بعض

المدعوات إلى وضع الجوال عند حارسات الأمن في القاعة على أن يسلمنها بعد إنتهاء العرس))

لكن المشكلة أن الحاضرات عندما أردن جوالاتهن وجدنها قد سرقت ، فأصيبت النساء بالهلع والصياح

وخاصة إحدي الحاضرات أصيبة بهستريا بسبب أن جوالها به صور لها ولبناتها وقريباتها ، فتم الأتصال على


الشرطة وتم حضور رجال الأمن ولكن السرقة لم يعرف من عملها أنتهى الخبر (منقول للفائدة)

	(( التعليق على الخبر)) 1- يجب على المرأة العاقلة إذا أرادت الذهاب الى صالة الأفراح أن لاتذهب بجوال أبو كاميرا لأنه حتما سوف يمنع دخوله الصالة من لدن حارسة الأمن 0 2-إذا كان لابد من الجوال فليكن جوال عادي بدون كاميرا0 3 - التصوير الفوتوغرافي لا بأس بهـ لكن اقتناء الصور للذكرى لا تجوز ولا ينبغي للإنسان ان يتعلق بها.. 4-ملاحظة هاااامة إذا كان ولابد من تصوير القريبات في الجوال فيجب بعد التصوير عدم وضع الشريحة في الجوال وإنما يجب حفظها في البيت في مكان آمن ويمكن الرجوع إليها عندما تحتاجين لإعادة الذكريات والسبب:: --أن الجوال عرضة للسرقة ، وعرضة للنسيان في مكان ما --أن الجوال عرضة للخطف في السوق وفي الأماكن العامة --أن الجوال قد يطلع عليه أحد أقاربك ومن ثم يقوم تسريب هذه الصور ومن ثم تنتشر في المجتمع كما ينتشر النار في الحطب --سمعت أن هناك بعض الجوالات يستطيع صاحبها أن يطلع على ملفاتك ويستطيع أن يسرق من الصور مايريد

__________________

	لادار للمرء بعد الموت يسكنها**إلا التي كان قبل الموت بانيها فاءن بناهابخيرطاب ساكنها**وإن بناهابشرخاب بانيها وأعمل لدارالبقاء رضوان خازنها**الجار أحمد والرحمن بانيها أرض لها ذهب والمسك طينتها**والزعفران حشيش نابت فيها