قصة ((ديمة)) >>>حزينة...لثمانية عشر عاما مرت دون معرفتها ولقائها بأمها ...
وسعيدة >>> لنهايتها باللقاء...
ولكن الحزن وكل الألم لمئات من (اللقطاء) الذين لم يعرفوا ولن يعرفوا ....
لكن ما سلواهم إلا أنها دار ممرو ليست بمقر....ويوم القيامة يعرفون ما يريدون ,,,ولهم في الجنة بإذن الله ما يشتهون...