جزاكم الله خيرا
سعيد العتبة الان عاد إلى اهله بعد هذه المرارة في الاعتقال
لا تتخيلوا دموع الناس
لا تتخيلوا حفاوة الاستقبال
لا تتخيلوا شهقات البكاء من الرجال قبل النساء
الموقف فعلا مؤثر للغاية
فهذا سعيد العتبة
قدر الله لامه 78 عاما ان تراه بعد منعها من زيارته سنوات طويلة
اخت سعيد اخروا زفافها عند اسره فترة طويلة أملا في أن يعود
و الان أبناؤها كبروا و صارو رجالا و انجبوا
جزاكم الله خيرا