المشكله من كثر ما كنت اجتماعيه واساعد الكل، وعائلتي كانت دائما ما تستغنى عن مساعداتي.
اصبحت لا فائدة لي حتى هواتفي لا احد يتصل غير زوجي الله يخليه لنا.
استغل وقتي في تربيه صغيرتي واللعب معها، وقراة الكتب المفيده ومراجعة القران وختم جزء يوميا.
ومع ذلك ينقصني الكثير واحس بالملل وابكي على حالي واشعر بالندم لأنني لم اضن بان الحياة ستكون على هذه الحال.
واكره البلاد التي نقيم فيها لأنهم بدورهم يكرهون الأجانب عامة والمسلمين خاصه، ويسخرون منا ويضحكون علينا.