"من ترك شيئا لله..عوضه خيرا منه"
وما أنتِ فيه أختي خطأ كبير..فمنذ البداية إن أراد ذلك الشاب الخير لكِ وأحبك بصدق قليحادث أهلك..
لا أن يدخلك في دوامة مشاكله الزوجية وتضيع بذلك حقوقك وكرامتك..
إسمحي لي عزيزتي..
لاداعي للتمسك بما بدأ بصورة خاطئه..
والله تعالى أعلم بما هو في صالحك وخير لكِ..
فالجئي إليه..ولاتتركي الدعاء..
وأنصحك بصلاة الإستخارة ففيها كل الخير بإذنه تعالى..
..أسأل الله لكِ الهداية والرشاد..