اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوإيناس
رأيت العنوان أكثر من مرة لكنني لم أتحمس لقراءة الموضوع إلا اليوم فوجدته مختلفا ويحمل دررا
والله أنه لأمر عظيم لو أحسنا صدق التوبة والإلتجاء إلى الله لتيسرت أمورنا فالذي رزق التاجر الفلاني والعلاني هو ربك وخالقك ورازقك ومدبر أمورك وحاجاتك فأين المشمرون لرفع أكف الضراعة.. والله قصة بسندها المتواتر القريب حيث كان صاحب القصة يحدث أخي ومختصرها أنه كان عليه دين يقارب ألف لعدة أشخاص وأصيب بالذل والهوان لكثرة مطالبتهم وفي أحد الليالي وبعد أن تقلب على جمر الهم ولم يذق طعم النوم توجه إلى البر عند نوق له وتوضأ من ماء عندها وصلى وبكى حتى الفجر عند رب كريم..
وبعد الظهر يتصل أحد التجار من منطقة أخرى على أحد أبنائه ليقول انظر على أبيك من الدين..
يقول فوالله لم يؤذن المغرب وعلي ريال من الدين
|
مرحبا بك أخي الكريم أبوإيناس
نورتنا بطلتك الندية وأفدتنا بقصة واقعية أثرت فيني كثيرا.....الله أكبر ما أجمل القرب من الله
يحقق لك مرادك بكل يسر وسهوله
يكن معك في الخير ..
يدفع عنك الضر ..
يزيل الهم ..
يكشف الغم ..
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
ما أروع المقولة التي تقول
من وجد الله فماذا فقد ...ومن فقد الله فماذا وجد
وتقبل فائق التقدير