(انا اشوف صاحباتي وكثير منهم مغتربات.. جدا مبسوطات بالعيد وغيره.. ويرفضون تماما حتى يزورون وطنهم..

ولا يتزوجون الا من بلدي.. ويرفضون شباب بلدهم..)


الزواج قسمه ونصيب

المشكله في الجيل الثاني
نعاني نحن ايضا من هذه المشكله

لا ينتمون لبلدهم الاصلي الا بالشكل
و لسانهم اجنبي و عقلهم اجنبي
فيتزوجون من المسلمين من اصول مختلفه
من اصل اسيوي افريقي او اوربي
المهم في اعتقادهم انهم مسلمون
وهنا تحدث الصدمه للاهل

و الارزاق مقسمه محد حياخذ رزق الثاني وهذا ما كتبه الله

،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
كيف يكون شعور اطفالكم.. بالعيد بالغربة؟؟؟!!!!)

هم ليسو بغربه هم ببلدهم
الاهل هم الي يعملو منها حكايه و ماساه

،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
ايش شعوركم لما يكونون ابناء البلد اللي انتوا فيه.. معكم بالحلوه والمره.. قلبهم عليكم.. يعاملونكم مثل اهلهم.. واصدقاء مخلصين.. ايش تحسون فيه؟؟؟

هذه النظره تكون لما نكون مغتربين ببلد عربي وخليجي
لكن ببلد الاغتراب الاجنبي
اصبحنا من اهل البلد و نعد ثقافه و معلم من معالم البلد ولنا كيان و ينظرون لنا
كجزء من الشعب ولكن بثقافه مختلفه



لذا استغرب ان يكون هناك حاجز بينكم وبين المغتربين العرب
و انتم جميعا مسلمين
و تتحدثون لغه واحده

وتعتبرون صلتكم بهم فظل منكم