اختى انا من سنة خبرت امه
وطليت ابكى وابكي بحرقه جدامها لكنها واقفه بصف ولدها تقول هاي بعد مو شي غصب المهم توها من اسبوع اتصلت فيه وكلمته عن الدين والشرع ان ما يجوز قال لها ان هاي حياته هو ما يرغب مو عاجبنى ننفصل بهدوء وهى معاه بهالكلام علشان ما انظلم وقلت له الى متى تستمر بهالحبوب بالفعل انا قرأت على العلبة انها تخف الرغبة الجنسية انزين شنو ذنبي يعنى يا ناس ما يتعاقب عند الله ان مفضل هالشي جمال شعره على حياته معاي ولا هامه ابدا وانا صايره باردة بكل شي جسمي تعود على هالشي .... انى اكون محرومة..... الله لا يبلي اي وحدة اتحمل خيانته اتحمل سهراته سفراته لكن وصل لهالمستوى هجره كلياً وانا تونى صغيرة ولا تقولون اتزوج مرة ثانية .........