المفروض أن ما بينك و بين إخوتك الذكور لا يتعداكما .. خصوصا لو كان في الأمر إحراج لكِ ..
و قصة أنهم يتحججون بتهربه منهم و بأنه سقط من أعينهم .. فهو عذر أقبح من ذنب .. و لا يشفع لهم في التخلي عنكِ و أنت في مثل هذه الحال .. أبداً ..
ثم هل كانوا ينتظرون منه أن يرحب بهم و هو يقوم بما يقوم به من تنصل من مسؤولياته ؟!!
بالمناسبة : كم لك من الزمن و أنت مطلقة ؟
سلام
__________________
الحمد لله