منتدى عالم الأسرة والمجتمع - عرض مشاركة واحدة - لم امارس حقي الشرعي من سنة, هل هذا طبيعي؟
عرض مشاركة واحدة
قديم 12-11-2008, 11:08 AM
  #5
أم الثلاثة
عضو نشيط
تاريخ التسجيل: Feb 2008
المشاركات: 102
أم الثلاثة غير متصل  
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي الأخوة والأخوات أعطوكم نصائح كثيرة وخصوصا المداعبة ، وهناك نصيحة لابن تيمية جميلة في هذا الموضوع يا ليت تقرأها
أنا أكبر منك ولي 16 عامًا زوجة .. لا أنكر في البداية كنت اكره الجماع وكان زوجي يأخذني كثيرا لأنه يريد الحمل السريع لي ولم يهتم بالمداعبة .. ولم أبدأ بالاستمتاع إلا بعد 5 سنوات .. كان كل الموضوع مع زوجي 10 دقائق وينتهي سريعا وينام وكنت لكرهي الموضوع اتحجج بالنوم وبالتعب وخصوصا مع رزقنا بتوأم بعد عام .. لكن مع الوقت انتبه زوجي لي وخصوصا عندما علمت بضرورة المداعبة واثارة المرأة النت الآن يوفر معلومات هائلة ومفيدة في هذا وبدأ يحببني في الموضوع.
مثلاً كنت أكره القبلة ولا أحبها فقط لعدم تعودي حتى لم أكن أقبل النساء .. بدأ كلما حضر للمنزل يضمني في كل وقت ويضع شيكولاته في فمه لأكلها من فمه وينتهي الأمر بالقبلة حتى تعودت .. عندما بدأ باللعب .. صرت الآن احب هذا الشيء جدًا ..
كان في البداية حزين جدا لعدم رغبتي في الجماع وتلبيتي فقط لحاجته دون أي إحساس
أخي إن فهمتك صح .. أنت تريد أن تحبك زوجتك وتتكلم عنك بكل حب تشتاق لك ..
أخي هي خجولة إن فهمتها صح .. الأنثى الطبيعية تريد زوجها ولكن تخجل ولن تصارحك برغبتها إلا بعد مدة طويلة أنا للآن أخجل أن أطلب زوجي وهو يتعجب كيف وهذا حقي ؟ ولكني اخجل واحمر إذا طلبني وداعبني .. واخبره الحياء مطلوب
ولكن أحيانا يلاعبني ثم يغصبني .. في سري أحب هذا .. عندما أقول لا أريد ويظل يلعب وفجأة أجده معي وينتهي الأمر ..
أخي مر علي وقت كنت مريضة والطبيب منعنا لمدة طويلة وكنا نلعب كثيرا وينزل على رجلي ليأخذ حقه .. ممكن تفعل كل شيء معها في كل وقت .. أخي أفهمك أفهم حبك لزوجتك أفهم أنك تريد أن تعاملها برقة .. وأرجو أن تكون تحبك كما تحبها ولا تتدلل وترفض لأنها لا تحبك .. أخي اقترب منها داعبها كن معها ليل نهار التعود عليك سيجعلها تريد أن تكمل التواصل فللمرأة الجماع نفسه لا شيء المداعبة الكلام الإثارة هي القمة قليلات من يثيرهن الجماع نفسه .. الطبيعي المرأة تعشق بأذنيها .. قبل الوجه واليدين عض الرقبة والأذن .. حتى في الخصام ضمها من الخلف واهمس في الأذن مخاصمك لكن لا أبعد عنك .. أحبك في كل الأحوال في رضاك وغضبك احضنها حتى والطفل في يدها .. قبلها حتى وهي في المطبخ على المائدة بعد أن تنتهي من الصلاة .. إذا لم ينفتح قلبها لك بعد كل هذا لا أعرف .. أنتم في أحلى سن وليس طبيعي أن ترفض الزوجة المحبة الزوج المحب وإلا أنت تعيش مع لوح ثلج .. وحتى الثلج يا أخي يذوب مع كل هذه الحرارة .. يذوب بالكلمات بالمعاملة بالطرف وكثرة الطرق تفتح الأبواب وطمئنا على النتيجة هيأ الله لكم الخير وأوصيك بصلاة الحاجة وكثرة الدعاء