الله معاك وبعونك
ذقت شيئاًيسيراً مما ذقت
وعشت أياماً لاأعرف فيها طعماً للراحة أو السعادة ولم يجف فيها دمعي
كم كنت أحتقره زوجي كلما تكلم ,أو ضحك,أو أقترب مني لأي سبب
ولكن يشهد الله أني لم أؤذيه لافي ذلك الحين ولا قبلها
وكانت الأيام كفيله بإجباري على التغاضي
لم أرى أفضل من سهام الليل في ذلك الحين بالذات وفي كل حين
والله إني أرى منه الآن ما يسرني ولآأدري هل غفرت له أم لا ................لكني أحبه
أكثري أخيه من الدعاء بكل ما تتمنين ,كل ما تتمنين فهو وحده المجيب
نصيحة مجربة