عزيزتي..
آلمني ما آل إليه حالكِ .. وأفهم أن حجم الصدمة يزيد كلما كان الحدث مفاجئاً وغير متوقع .. فأعانكِ الله على هذا الابتلاء .. وهوّن عليكِ مصابكِ .. وكتب لك الخير حيث كان.
أخونا الفاضل أبو مريم ـ تبارك الرحمن ـ قدم لكِ تحليلاً جيداً واقترح عليكِ حلاً فيه النفع والخير إن شاء الله .. فضعيه نصب عينيكِ يا أختي .. وعسى أن تنتهي الأمور على ما تحبين وتتمنين.
وفقكِ الله.
__________________
اللهم طِيبَ الأثر .. وحُسْنَ الرحيل.