قصتـــــــــــــــــــــــــــــــــى التى تذكرها فقط يبكى عائله بأكملها :
سوف أسردها بشكل حدوته :
أعرفكم بنفسى بطلة القصه
طفله عمرها خمــــــــــس سنوات جميلة الشكل بل ملفته للنظر
أصغر أخوانها ومن ام واب يفيض الحنان من النظره فقط فكيف حضنهم
تلعب وتلهو وتعيش وتسعد وسط اسرتها التى يعشقونها ويعتبرونها
فاكهـــــــــــــــــــة البيت
التى ترسم على وجه الكبير والصغير أبتسامه وسعاده
وليس فقط أسرتها بل حتى جيرانها
وكل بيت فى شارعها يعتبرونها طفلتهم جميلتهم ومدللتهم الصغيره
التى يلعبون بها ويتسابقون حتى يأخذونها من أيدى أباها حتى يتسلون بلعبها الجميل
فهى تهوى الرقص والتمثيل والتقليد
كانت لذيذه وشقيه ومجنونه
أحبها الجميع بلا أستثناء قريبا وبعيد ومن يراها يحبها
البرااااااائه مرسومه على أسنانها الصغيره التى تظهر مع ضحكتها التى تعلوا أمام محبيها ,,
فى أول سنه فى دراستها الأبتدائيه وعمرها خمس سنوات والنصف
كانت فى كل صباح تخرج فى أيد أمها لتصل على أول الشارع حتى يأتى باص المدرسه
وبعد مرور 3 أشهر على الدراسه وبداية دخول الشتاء
تكاسلت أمها عن توصيلها وقالتلها بالحرف الواحد
(حبيبتى المصــــــــــــــرية لم تعدى صغيره أنزلى وقفى جمب العمود الكهرباء حتى يأتى الباص )
وهى كالعاده بأبتسامه صغيره حاضر ياأمـــــــــــى
خرجت ومشت الشارع ووصلت إلى العمود .......................
لن أفتكر شيئ بل فتحت عينى ووجدت نفسى عاااااااااااااااااااارية الملابس أين انا واشعر بألااااام ودووووووخه وأصررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررخ
عايزه ماما هاتولى ماما 
فــــــــــــــــــــــــــــــــــ أنا وسط كم من البشر لأول مره أراهم فى حياتى وعارية الجسد
تابع القصه والله العظيم قصتى الحقيقيه