تقول قود مائير رئيسة وزراء العدو الصهيوني أنذاك ليلة إحراق المسجد الاقصى (1387-1967م-)
أنها لم تستطع النوم في تلك الليلة خوفا من الرد العربي
تقول عندما جاء الصباح لم يرد شيء
عرفت أنه لم يعد في العرب رجال!!000أنتهى كلامها
تقوله والعرب في ذلك الوقت كانوا أقوى وأكثر وحدة
فما هي عسى أن تقول في يومنا الحاصر وعصرنا عصر الهزيمة والانبطاح والاستسلام 0
لكن كما قال الفاروق رضي الله عنه (نحن قوم أعزنا الله بالاسلام فهما أبتقينا غيره أذلنا الله ) وعمر يقصد العرب
لاعز للعرب الابالاسلام
اللهم أنصر أوليائك المجاهدين في فلسطين اللهم انصرهم وسدد رميهم وأنزل الرعب في قلوب أعدائهم يارب العالمين
لا تستهينوا بالدعاء ولا تبخلوا فالدعاء سهام المؤمن على أعدائه 0
أذكر أنه أثناء الهجمة الصهيونية على الاخوة الفلسطنيين قبل فترة دعا أحد الائمة على الطاغوت شارون فكان يقول في قنوته على شارون (اللهم جمد الدماء في عروقة ، اللهم اجعله عبرة للمعتبرين ، اللهم أجعله يتمنى الموت من هول ما أصابه )
بالفعل استجاب الله دعائه وهانحن نسمع عن شارون انه في غيبوبة ورائحته قد أضرت وخيسة ممن حوله
فالله الله في الدعاء انصروا إخوانكم بقد ر ماتستطيعون
التعديل الأخير تم بواسطة الكسائي ; 01-01-2009 الساعة 08:20 AM