ومالذي يجعلنا نعيش فصول هذه المسرحية ونكون ابطالا فيها غير التقليد ..
فتلك تقتني احدث الجوالات بأحدث كاميراتها لتكون كفلانة ..
وتصور وتحتفظ بالصور ليقال أن عندها صور أفضل من صور ( س ) من الناس ..
وترسلها بالأيميل والبلوتوث لتكون مثل (ص ) التي تتعامل مع انواع التقنيات ..
بل تكرر كلمة ( الله لايبلانا ) لأنها سمعتها من هذه وتلك ..
ألم أقل أن مصيبتنا هي التقليد الأعمى ,,
بارك الله فيك على الطرح الرائع ..
نقل إلى مكانه المناسب ..