ألف شكر على هذا التوضيح
لايشك أحد في كل ماذكرته سابقا ، ولكني كأنثى وأمرّ بهذه المرحلة الحساسة جدا كل شهر لاأجد أي شعور بالضيق من زوجي وأكثر صديقاتي يشاطرنني نفس الشعور ،
أنا أقول هذه الدورة نعمة من عند الله سبحانه وتعالى وليست نقمة كما يعتقدها البعض
للأسباب التالية :
1- التوقف الإجباري عن ممارسة الجنس ماعدا المداعبة وغيرها مما يحصل على فراش الزوجية
يجدد المشاعر ، ويلهب الرغبة الجنسية ، عند الطرفين ويزيل آثار الروتيين الممل أيام الجماع المتواصل فبل الدورة .
2- أنا عن نفسي رغم الام الدورة وما يصاحبها من أعراض نفسية وبدنية أشعر بسعادة
لاتوصف عندما يقبل على زوجي في الفراش ( كما لو كنت في أيام الطهر ).
3- يقولون والله أعلم بهذا الأحتمال أن أيام الدورة فرصة للرجال لكي يستجمعوا قواهم ، والتي قد فقدوها قبل الدورة ، وهذا لايعني كل الرجال فهناك من الرجال من عنده طاقة
يجامع بها زوجته طوال اليوم أن أراد ذلك وبدون تعب ، ولي صديقة زوجها من هذا النوع .
4- للنساء إجعلن من أيام الدورة ( فترات رومانسية مع أزواجكن ) كالمداعبات والقبلات والحركات المسموحة في حدود الشرع ، ونحن معاشر النساء كثيرا مانتناقش حول أفضل السبل والحركات وتبادل الخبرات في هذا المجال ، فما ينجح عند غيري أحاول تطبيقه مع زوجي وهكذا دواليك ...