ربما والدة زوجكِ كانت لها وجهة نظر ما مما دفعها لعدم القبول بكِ في البداية .. ولكن ابنها اختاركِ في النهاية وأرى أنكِ يجب أن تثبتي لها أن وجهة نظرها كانت خاطئة وأن اختيار ابنها صحيح وصائب ... لذلك فإن حسن أخلاقكِ وطيب معاملتكِ سيجعلانها تعيد حساباتها دون شك.
يا أختي اعملي بأصلك الطيب .... وبإذن الله لن يضيع عملكِ.
وحتى إن لم تتمكني من تغيير وجهة نظرها عنكِ ومشاعرها تجاهكِ .. فعلى الأقل ستظلين كبيرة في عين زوجكِ لأنكِ لم تقصري في حق والدته رغم كل شيء.
__________________
اللهم طِيبَ الأثر .. وحُسْنَ الرحيل.