باديء ذي بدء ..
تحية إجلال وإكبار لهذه الأم ( الزوجة الأولى )..
تحية إجلال وإكبار لهذه الأم ( الزوجة الأولى )..
تحية إجلال وإكبار لهذه الأم ( الزوجة الأولى )..
وتحية إجلال وإكبار لهذه للزوجة الثانية ..
وتحية إجلال وإكبار لهذه للزوجة الثانية ..
وتحية إجلال وإكبار لهذه للزوجة الثانية ..
على هذا التفاهم والصدق في المعاملة وعدم تكبير المشكلة وجعلها صراع أزلي بين الزوجتين ..
بل والإحساس بالمسؤولية ومحاولة تجنب الأخطاء والدفع بدفة هذه السفينة إلى بر الأمان ..ومطالبة الزوجة الثانية بحق الزوجة الأولى ..
يعني ما شاء الله تبارك الله ..
وتحية إجلال وإكبار لهذه الأخت الفاضلة التي حملت الهم مع عائلتها الكريمة وكانت تريد الوصول إلى الحق من غير ميل إلى هوى النفس أو إفساد على الآخرين ..
لكن عندي سؤال بسيط ..
الوالد - الله يحفظه من كل شر - كم له متزوج من سنة ؟؟
أنا باعتقادي أن الوالد يعيش فيما يسمى بالسكرة أقصد سكرة الحب ..ولا أدل على ذلك من أنه أنكر عدم تغيره ..
لكن من باب الإعتذار عن هذا الوالد - خصوصاً أنه كان والد متميز وفاضل - أنه كان يعيش شيء من النقص كان موجوداً في زوجته الأولى .. عوض هذا النقص الزوجة الثانية ولعل المسألة فيها شيء من الوضوح من كون المشكلة في الفراش أو في نقص اظهار المشاعر بالكلام والغزل او بسبب انشغال الزوجة الأولى بأعباء المنزل..
وأقول إن المسألة مسألة وقت قد يطول .. حتى يرتوي هذا الزوج من الشيء الذي كان يفتقده ..
على أني أفضل أن تكون كل زوجة منفصلة بسكن عن الأخرى لكن يكون ملاصق أو مقارب حتى لا يفر الرجل من أبناءه ..
لكن من باب التذكير بالنصيحة .. الله الله في زوجة أبيكم .. فإنها غداً أما لإخوانكم فمن لإخوانكم إذا مات أبوكم ..
وهذه القضية يغفل عنها كثير من الناس وهم لا يعلمون أن في عز اخوانهم عزا لهم وفي ذل اخوانهم مصيبة لهم أيضاً..
وكـــــــان الله في عون هذه العائلة ..