الحال هو الحال
لكن هذه هي سنه الحياه
من يسبح ضد التيار
لايضرالا نفسه
ويضيععلىنفسه احلىسنوات العمر
في كل مكان النا س حياتهم ماشيه
وهو مكانك سر
لم ينتبه لا لنفسه ولا لاطفاله وهم يكبرون وعاش من اجل قضيه
لو،،،،،،،،،،،، لوتفتح باب الشيطان
الرضا بقضاء الله وقدره و ان امر المؤمن كله خير
و عيشي كل يوم بيومه
لا تحطي امنيات وخطط وطموحات كثيره
اي شي تحققيه حيكون بنظرك وقتها انجاز وتفرحي فيه
لا تقارني نفسك باحد
و حبي حالك و ابنك وزوجك وحياتك
وكوني واثقه بلله و بكرمه وقتها حتتغير حياتك 180درجه
__________________