يا عزيزتي هذه المشكلة لن تنتهي..فبالأمس وعدك واليوم أخلف وعده...واليوم سيعدك وغدا سيخلف وعده...
وهكذا...
الرجال من هذه النوعية لا يتغيرون وسيظل حالهم كما هو...
لذا عليك أن تقرري ما تريدين...لأنك انت كنت انسانة غيورة فلا أعتقد أن قرار الإترباط به سيكون حكيما وان استطعت غض بصرك عن هذا العيب الذي (في نظري يعتبر كبيرا) فتوكلي على الله ولا تفتحي معه هذا الموضوع...
واحتسبي الأجر عند الله..
تحياتي..