اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة انوثة الفرس
هي موش سالفه تقديم الكلمه او تاخيرها
عادي اتوقع انهم قالوها بحسن نيه جمال ودين خلق يعني عادي وليش متحسس من هالكلام
|
كلام رائع
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وردة بين الثلوج
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وردة بين الثلوج
هل الشاب يرفض بنت ذات خُلق ودين وجمال
أنا لم أقدم الجمال على الدين
حيث قلت ذات خُلق ودين
أليس الخلق جزء من التدين والإلتزام؟؟
بعض الشباب وليس الكل يبحث أولا عن أخلاق الفتاه هل هي صالحه أم لا ثم عن جمالها .
والبعض الأخر يشترط أولا جمال الفتاه لانه بمجتمع محافظ ومتدين وشئ طبيعي أن يشترط كما يشاء.
ولا نكن مثاليين في هذه المسأله
الشاب لايرضى بمن أقل منه بالجمال حتى لو كانت ملتزمه ومتدينه.
وإذا قصدك بالموضوع كله مجرد كلام
لماذا كتبت هكذا
لماذ تقدم الدين ؟او لماذا قدمت الجمال؟؟
صراحه كأنك تبحث عن ماهو هدف الفتاه الضمني من هذا الموضوع
وكأنك تتصيد الأخطاء في الكتابة والتعبير.
ولاتنسى أخي الفاضل//
عن أمير المؤمنين أبي حفص عمر بن الخطاب رضي الله عنه ، قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( إنما الأعمال بالنيّات ، وإنما لكل امريء مانوى ....)
ليس لدينا هدفا مرجوا من ذلك نسعى لتحقيقه
أتمنى ان وفقت بالرد على استغرابك من المواضيع
وفقك الله
|
الخلق جزء من الدين فكيف يُبدأ بالجزء
أنا أخذت الكلام على حاله في ردك المقتبس وحتى لو كان في مجتمع محافظ هناك درجات في التدين
لماذا لا نكون في هذه المسألة مثالين ؟ أنا أقصد أن يكون للدين نصيب كبير في إختيار الزوجة
أرجو من الله أن يرفعني عن تصيد الأخطاء
أنا أرد على المكتوب والله أدرى بالنوايا
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دلوعة..حسين
الأخ الكريم...
من الإيمان حسن الخلق ولا أعتقد أن الأعضاء قصدوا تقديم أمر على آخر وفي النهاية المعنى واضح لا اختلاف فيه..
تحياتي..
|
جميل ردك
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مهره
يبدو لي الأمر تدقيقاً زائداً عن الحد!!
|
أتمنى أن لا يكون ذلك
وشكراً لصراحتك
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسيرة الحروف
ليس في الموضوع غرابه
إنما يدل على التدقيق الذي لا فائدة منه
وايضا يدل على ان التفكير في هذا الموضوع جدا سطحي
ولايرمى هذا الموضوع الى هدف مرجوا لتحقيقه
"وجهة نظري تقبلها"
|
أتقبل وجهة نظرك بصدر رحب
__________________
أدعو لي بالزوجة الصالحة ,, اللهم أرزقني الزوجة الصالحة