المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح الخالدي
أي قسوة هداك الله
ابراهيم عليه السلام نصح ابنه اسماعيل عليه السلام بفراق زوجته لما وجدها كثيرة الشكوى.
وزوجة أخونا (الخيانة مرة) ما قامت به ليس بالهين أبداً.
ثم هي لو أظهرت التوبة والأوبة قبل إفتضاح أمرها لما نصحناه بطلاقها.
لكنها مكرت مكرا كبارا وأظهرت ما لم تكن تبطنه من سوء النية وخبث الطوية.
ولو لم يرد الله فضيحتها لكانت الآن في أحضان عشيقها تعمل له المفاجآت التي وعدتها إياه.
بل فراقها خير له وعيشه مع زوجة يأمن جانبها ويثق في دينها وخلقها أفضل له من عيشه مع من تتحين الفرصة لتدنيس فراشه.
|