اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ماريا 13
هذا الكلام لمحت فيه تراجع لزوجك عن يمينه اللي حلفه
و المفروض انك تكوني وافقتي تروحي معه و تشوفي شو رح يكون النقاش اللي قلك عنه بعد ما ترجعو
و وقتها انتي بتكوني بموقف أقوى لأنك أطعتيه و مشيتي رغبته
بعد ما ترجعو من الزيارة عاتبيه على يمينه و قوليله انا ما عندي مانع أذهب معك لقرابتك لكن المفروض ما كنت تحلف يمين اني اقطع رحمي.
وقتها هو أكيد بعتذر و بدفع كفارة يمينه
سؤالي
هو ليش حلف هاليمين ؟؟؟ الظاهر انك ما كنتي تروحي معه لقرابته .... !؟
ايوا كلامك صحيح ,,, هو قالي لو انك ساكتة ورايحة معاي كان والله قطعت حلفي ,,, لأني كنت أفكر أقطعه
ولا والله أنا بعمري قلت له لا على زيارات قرابته
وحتى أمس كان بيروح لأخته أول شي رفضت لأنهم مو فاضين لي ,, ولما شفته اتضايق رحت معه والله
أنا أقولكم الحلف مالهدخل بموضوع القرابة ومالقرابة
الحلف عشان قلتله كل الناس تروح وتجي إلا أنا بس
كلامك هذا و كأنك بتحكي عن خصم مو زوج له قوامه
اختي الرجال كلهم عصبيين اكتر مننا و بدهم شوية سياسة بالتعامل معهم
يعني وقت يعصب و يحكي كلام سايريه و أطيعيه و لا تعندي لأنه اذا أحد الاطراف شد التاني لازم يرخي
و من طبيعة المرأة انها هي اللي ترخي
و إلا بتقضي حياتك كلها خصام مع زوجك
|
كل الناس تعصب ,,, مو بس الرجال 
ليش مايتعاملون معانا بالسياسة ؟؟
وإلى متى الزوجة هي اللي ترخي ؟؟ لين يخربون علينا ,, ونصير ولاشي عندهم ؟؟؟
أنا أقول لازم العدل بالمعاملة يعني بعد هما يعاملونا كذا ,,, ليش المرأة هي اللي تتنازل دائما ؟؟
<< كل هذا الكلام أقوله وبكل قناعة ,, لكن مانطبقه عشان احنا نسااااااء
والنساء دائما في المؤخرة ,,, والرجال في المقدمة في كل شي
والله قهرررر
على فكرة داااااااااااااائما أنا اللي أتنازل ,,, بس هو اتعود على الدلع وأنا ماعندي استعداد أتحمل
براضيه آخر مرررة واذا مارضي براحته << أنا ماأتحمل أنام وهو زعلان لكن الشكوى لله
لأني راضيته مرتين وبأسلوب تودد وحب وكل شي يجي فبالكم
بس هو مايعجبه شي
وقلت له خلاص سامحني هذي المرة واذا عدتها ونقضت العهد اللي بينا اتركني
وبعد معند وميبس راسه ولاهامه كلامي
حسبي الله ونعم الوكيل
والله من تزوجت ماتهنيت بزواجي ,,,
الله يعطيك العافية ,,, ماريا ,,
__________________
حسبي الله لا اله الا هو عليه توكلت و هو رب العرش العظيم
اللهم يامقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك ويا مصرف القلوب اصرف قلوبنا إلى طاعتك