في ظل العنوسة المتزايدة
ترضى الفتيات باي خاطب يتقدم لها بأمل انه يصلح بعد الزواج
وهي بالواقع تستخدمه كالطوق الذي سينجيها من طوفان العنوسة
لكن ربك مايضيع احد
ويما شباب صلحوا على ايدي فتيات لحسن نوياهن و صلاح قلوبهن
بينما البعض يفشل لا لسوء نية او فساد عمل وانما ابتلاء من رب العباد لحكمة يعلمها جل وعلا
صبر من صبر وضجر من ضجر
قد تكون لمنزلة ينالها الزوج او الزوجة في الاخرة بصبره لم يدركها في الدنيا بعمله
واخيرا نقول لله في خلقه شؤون لكن وين اللي يعتبر