أختي الفاضلة دبدوبة...
أولا أقول لدعواتك الصادقة... آمين.... آمين آمين!
أختي ... ترى سمر مو عندي في ألمانيا... حاليا تجلس عند أهلها في جدة... وأنا كنت حابب أعمل لها مفاجأة وأنتقل لشقة جديدة وجميلة ومريحة... كمفاجأة!!!!
لأنها كانت صابرة وكانت دائما تقول لي.. ( أنا معك على الحلوة والمرة... أنا معك حتى لو على الحصير ) بالرغم من إن حالتي وحالة أهلها المادية الحمد لله مرتاحة.. لكنها بنت أصول!
وعشان هيك أنا مستعجل في الحكاية... بودي أنتقل قبل ما ترجع بل كمان مو بس أستأجر .. وإنما أرتب لها كل شيء... من الباب الدار وعقد الإيجار وحتى الملاعق وكوي الملابس... والله لو ربي قدرني إن شاء الله... (( رح أكوي لها ملابسها عشان لو رجعت من السفر وجات تلاقي كل شي مرتب ومستنيها بنظافة ونفس زكية))!
ومشكورة أختي على الدعاء ورفع المعنويات... وشكرا لكم إن سمحتولي أنفس عن همومي وأفضفض لكم.. والله ما فتحت قلبي وشكيت همي إلا لحسن ظني بكم ومحبتي للجميع في الله وحده !
تقبلوا امتناني واحترامي...
خالو ريان
__________________
إلى زوجتي.. إلى مقلتي.. إلى فؤادي...إلى بسمتي... إلى دمعتي... إلى وردتي وزهرتي ... إلى عشيقتي، حبيبتي، فارستي، أميرتي، إلى الروح والكيان... والحب والهيام...
إلـــى الـــغــــالـــيـــة...
تمنيت لو كانت لي ألف حياة... كي أختارك زوجة لي...مرة بعد مرة...
إلى أبد الدهر... وإلى نهاية العمر...