كلماتك لها وقع شديد الألم ...
لكن ما سلواهن إلا أن ( الدنيا ) مجرد محطة وليست هي الحقيقة الآخرة التي سنقف عندها بل هناك حياة حقيقية أخرى والوعد هناك حيث لا هم ولا حزن وولدان مخلدون..
اقتباس:
هذه طبيعة الحياة .. بعض الناس تتصدر الوجود ..
وبعضهم في الزوايا .. والبعض الآخر في كهوفٍ منسية ..
|
الذين في الزوايا والذين في كهوف منسية يستطيعون أن يتصدروا الحياة بعطائهم وإنتاجهم وقبل ذلك باستعانتهم برب العالمين ...
فالزواج نعمة وجانب من الحياة والنعم والجوانب الأخرى كثيرة ..
لا أُغفل بذلك أهمية الزواج ... ولكن يضل الأمل والثقة بالله هي عنوان المؤمن ..
شكرا لكلماتك وإبداعك ... الذي قد يحتاجه البعض هنا أن يشعربه لعله يغير نظرته لأمر كثر العراك فيه !!!!
__________________
{ اللهم صلي وسلم على محمد وآله وصحبه تسليما كثيرا }