أنا مازلت إلى الآن أذكر موقف حصل لي مع ولد جيراننا(أكبر مني بسنة أو سنتين) وصراحة أغبطه على موقفه
وهو أنني تحملت حركاته وعبثه بداخل سيارتي لفترة بسيطة وبعدها أنفجرت عليه بكلمات عمري ماأقولها ، وهو قابل انفجاري بضحك (ليس استهزاء وإنما احتواء للمشكلة) ، المهم تركته ورحت لمنزلنا ولكني والله مبسوط جداً في داخلي ، فضحكه لطف علي الجو وعطاني فرصة أني اتراجع.
ولطالما تمنيت أن تكون هذه الصفة في شريكة حياتي وكل من حولي ، حيث يمتصون غضبي بهذه الطريقة ويكون لي خط رجعه بدل من أن ينفتح هم وغم ونكد ثاني .
وأتمنى ان يكون لضحكاتك نفس التأثير على زوجك.
على فكرة تذكرت ، حصل هذا الموقف مع زوجتي كذا مرة حيث نحن في حدة الزعل وتأتيها ضحكات ماأدري من وين وكنت اعتقد أنها من داخلها مبسوط وغير زعلانة ولكنها كانت تقول لي انها زعلانه ولكنها لاتستطيع كتمان الضحكات ، المهم بالنسبة لتأثير هذه الضحكات علي كانت تخفف حدة الزعل كثيراً حتى مع توقعي انها تتمهزأ .